الأدب
في كل صباح ...... تسالني مرآتي ..... وتقول هل استطاعت .....رسم وجنتيك فرشاتي
قال فاكرنا ولسى راجع .......... جاى يجدد فى المواجع .......... دا السنين عدت وفاتت
قلت لأشجار الجدول ! .......... أن تتعرى في الميعاد .......... قلت لها : .......... عليني من خمرة عريك
مَسَّنِي الضُّرُّ وَاحْتَسَبْتُكَ لُبْسا ....... كَيْفَ أَنْسَاكَ دُلَّني كَيْفَ أنْسى ,,,,,,, لا تُمِتْ بالتَّبْريحِ دَقَّةَ قَلْبي
وقدِرت تمشي ....... قدِرت تُغدُر ....... بِدَمِّي تضحِّي ....... وشر تُبدُر ....... ف سيرتي تغَنِّي
أجهشت بالبكاء .......... لم تمنع أنهار الحزن من جريانها ........... إنه وقت الفرح................. لماذا تَعتٓصِرُ حُزناً؟
علمنى حبك سيدتى فن الأشعار ..... علمنى أنسج أبياتى ليلا ونهار ...... علمن حبك ملهمتى فن الإبحار
باحبك سفينه ..... .بتتحس فينا. ..... و تشغل عنينا..برعشة شراعها ..... يا نور المداين ..... ريحة الجناين
فينك ..... و فين الحب اللي ف عنيك ؟ ..... فينك ..... و فين الورد اللي ف إيديك ؟
ياريت تهدأ وماتفكرش ..... وسيب قلبك على راحته ..... مادام بالبعد ما أتأثرش
صل القؤاد بالوتين ..... لعل نبضك به يستكين ..... يا من كنت لي وطن
أنا اللى جنيت على نفسى ..... أنا اللى اخترت اعيش فى الهم ..... صبرت سنين وكان نفسى ..... فى آخر رحلتى نتلم
قالي بحبك ..... وماقدرش استغني عنك ..... قولتله ماشي ..... وانت كل اهلي وناسي
وبكام بتشوف الودع؟ ..... دي اللي هتقول البِدٓع ..... وتبٓيِّن مين انخدع ..... واللي اتقصقص ريشُه واتوجٓع
هرِبت مني القافية .......... هَرِم على لساني الكلام .......... لا أسمع إلا أصوات العدم .......... الحزن صار ترتيلًا ونغم .......... أين الخبز وأين الطعام؟
همسولي مات ......... بس المذيع..قال انتحر................ دورت عن جثة حبيب القلب نصي المنتظر ..
عَكَسَ الْغُرُوبُ مَلامِحًا عَرَبِيَّةً. . فَاقْرَعْ ذُهولَكَ أَيُّها..الْمُتَواصي .......... كَيْفَ اجْتَرَأْتَ عَلَى التَّمَلُّص مَنْ دَمي
من قراءتي لكتاب علاقات خطرة د. محمد طه متصدقش كل حاجة انت مصدقها!
يا مصر بحبك ليه ............ أنا جندي وعلم ف اديه............. وملايكة بتطوف حواليه .................... خط العدا وجبروته ناهيه
سلام عليهم على دربهم .... على الفجر يزهر في دمائهم ...... سلام على الشهداء الظافرين ..
سَتَرْحَل مُرْغَمًَا عَنْ كُلِّ أَوْجي ..... مَخافَةَ أنْ يُغيرَ عَلَيْكَ مَوْجَي ..... وَذا أَنْتَ الَّذي أَعْلَنْتَ حَرْبًا
كان المطر .. فى اليوم ده زايد .. إنما *** كان الدفا فى عنيكى قارب من خزف .. بيشدنى *** واللحن فيكى بينعزف
يا قرة عيني في حُبِّكَ وقعتُ أسير ..... يا خير مٰنْ أُرسل يا بشير ..... تجلَّى الله في عُلاه واصطفاك
على شُطوطِ المَسا قَدْ ضَمَّنا الرّاحُ وَصافَحَتْ كاسَها في صَمْتِها الرَّاحُ وَدَغْدَغَتْ نارُ آهاتي رُؤى فِكْري
الكلمه حكمه تعشقها سطور تملئ كتب يقرأها غيور
لاشيء مهم فلم يعُد للمعنى رونق وثبات وعلى قارعة الطريق تَعَثَّرت كل المبادئ
قلّبتُ في ثمِلِ الشّفاهِ شهِيَّها حتَّى عشِقتُكِ فوقَ ما يُتحمَّلُ كالبدرِ في الإشراقِ لو تتبسَّمي
يُعَرّشُ في مَدى الصَفْصاف نورُ وَلا غَيري بِروحي مَنْ يدورُ أدورُ بِكُلّ رُكْن في سَرابي
