الأدب
اعتدتُ الاستيقاظ مبكرًا بالساعة السادسة صباحًا حيث يعلن نور الشمس الخافت عن بداية يوم جديد أفتح النافذة بهدوء لأتنسم عبير زهور الياسمين المائلة على نافذتي
لقاء وفراق ... خط كسر و مقام ... منها نبكي ونتألم ... كيف بها نشعر
اقترب اقترب .. ودَعْ القرب يُعلِّمُكَ مَنْ أنا .. لا تغضب أو تمتعِض أوتضطرب .. اقرع أبوابكَ التي اعتدتها
يبدأ الشاعر تصوير مشهد قوي من مشاهد ذكرياته فيجعلك تشاهد فيلمًا سينمائيًّا على شاشة مُبهرة وهنا شبه الذكريات التي تمر برأسه كإنسان يعبر أمامه بالسماء كمرور السحاب الذي يسير على نهج واحد ومنوال لا يتغير
وبحب الليل عشان سكوتُه بيرأف بحالي ... طول عمري بّسكّن فيه وبيهدأ بالي ... ولما نهاري يطلع أرجع أفكر ف اللي هيجرالي
لو ينطق الحجر ... عبر آلاف السنين ... لن ترسو على شاطئي ... سوى زفرات من أنين
زمن القلوب اشتكى ... وعٰ الحنيّٰة بكى ... وما عاد في شيء يتحكى ... يا خسارتك ياللي دُوقت الجفا ... اتصدمت وآمِنت بموت الوفا
- استطيع الآن ان اقول لنفسى ... حمدا لله على سلامتى ... عُدت من زمن غربتى ... عُدت بكامل اناقتى
يا ليت دمعي ... يمحي ما رأت عيناي ... يا ليت دمعي ... يعلمني النسيان،
جيتك من أول نظرة ... و داريتك م العين و النظرة ... قفلت قلبي عليك ... ينبض بس ليك
والآن اعترف لك ... انك لم تعد انت ... وانا لن استطع التعرف عليك بعد... فأحساسي بك ميت ككل شيء فيك
حاول تلاقي عُذر للخيانة ... حاول بس حاول ... عرفني سبب الغدر ... حقي عَ الحقيقة تشاوِر
رزقي ونصيبي الحلو من الدنيا ... كل عام وأنت الحب ... الخالد في قلبى
انا ذاك الغصن الذي حاولت ... كسره فاشتد عوده وأعلن ... العصيان عليك
عارف الدنيا أما بتتألِّم ... بِيعلَى صوتها وتتكلِّم ... والإنسان لَمَّا يخُون ... والدم عليه بيهُون ... ويعيش بخياله الوهم
أتألِّم لا مش حسّٰة مبتألمش
بُكاءُ الوردِ بِمُقلَتِي حُزنُهُ احتَضَنَنِي مَسحتُ دموعَهُ لامَنِي ظَنَّ أَنَّنِي قاسيَة
عزيزي القارئ ...قُمت بتغيير كلمة المرور أو الرمز السري لهاتفك الجوال كم مرة؟
مسير الوقت هيعدي بذرة عند وتحدي
ماعدتُ أدرى كيف حزنى أودعه و كيف دمعى المبعثر أجمعه
الحقد داخلها صال وجال
هو التاريخ وحدُه شاور عليكِ
مسحتُ دموعي وواصلت قراءة الرسائل..
استيقظتُ بمنتصف الليل
لا تُخْبري الباقينَ عَنْ قُبُلاتِنا فَأَنَا كَتَبْتُ عَلَى جِدارِكِ مَـا يَلِي بِيَدَيْكِ أَوْراقِي الْقَديمَة كُلّهَا
صفر البداية هٰيّٰا فلتٰتٰحٰضّٰر
مررت بيني وبين الأيام وخواطري
أخشى أن أصفك بالشمس ؛ فتغيب ، و إن وصفتك بالقمر ؛ تأتيني غير مكتمل
