الأدب
ياعاشِقَ الصَّوْبَيْن خِلْتُكَ حَانِيا وَالْوَصْلُ يِعْزِفُ للشُّعورِ أَغانِيا إنَّ الخُزَامى وَالأقاحِيَ أيَنَعَتْ
تارة تجعلني ارتدي انوثتي من اجلك وتارة تجعلني ارتدي طفولتي لاعبث بحبك
ودخلت ما بين اللهفة واللهفة وحلمت أني نجمة
ذات مساء .... نَظَرَت إليها في المرآة وتعَجَّبَت من حالها!! وأخذَت تُرَدِّدُ عبارة ( كيف تَحَمَّلتِ كل هذا العناء؟..... من أين أتاكِ كل هذا الصبر والجَلَد ؟ )
وَهَمَمْتُ فَانْكَسَرتْ رُؤى أصْدافي وَرَمَيْتُ في جُبِّ الجُنونِ مَطافي يا أوَّل الكَلِماتِ حينَ أخُطّها
قراءة استبطانية في قصيدة: "سام" لأديبة الإسكندرية الدكتورة: حنان فاروق العجمي بقلم الدكتور: محمد جمال / جامعة السلطان سليمان ـ المغرب ـ
عندما التقيتك َخلتك وطنا وزدتني اصرارا أن تكون وطني وعبرت الحدود بجل مسالكها
رَضيْتُ عَنْكَ وجَاءَتْ غَمْرةُ الأمَلِ جاءَتْ عَلى عَجَلٍ في أوَّلِ الجُمَلِ أنينُ عَزْفكَ يا حُبّي يُغَلِّبُني
حطولي في الصوره فرس.. تحتي..وفضلوا يلبسوني هدوم جديده.. ويعدلوا لي القميص
ثوب الثرى نهايتك فعِش ما شئت من لهو التَحِف بصَلَفِك فدُنياك زائلة فكُف عن اللغو
لكاتبها د. أسامة عبد العزيز دكتوراه في الأدب المقارن وفقه اللغة والتنمية البشرية
وذاكَ أميرُ الشِّعْرِ يَضْحَكُ كُلَّمَا أَشَرْتُ لَهُ بَيْت القَصيدِ مُذَهَّبُ سَحابَةُ حُبٍّ قَدْ تَرُوحُ وَتَخْتَفي
* هو انت مين ؟* قالهالى..بعدين اختفى رديت..**انا..ويا اللى جاعوا..
وقالوا عنك أنكِ نجاة ومدرسة وحياة وما وفُّوكِ حقكِ فأنتِ إيمان وارتكاز وصلاة
ناس ما تستاهل تعيش بين الناس "كلمات وزجل تمثل واقع الحياه من تطورات غربيه وعجيبه في حياه الانسان
مِصْر العُروبَةِ كَفُّها النُّوارُ بِمَدَى الجَمَالِ تَلفّها الأَنْوار يا حُرَّة وَإلَيْكِ صغْتُ مَشاعِري.
يقيم بيت الشعر العربي، التابع لصندوق التنمية الثقافية، السادسة مساء غد الأحد، أمسية شعرية بعنوان "شعراء من الفيوم".
رسائل وحكم نلقاها في بيت القصيد صريحة فإن عزمتم على النصح
حُبٌ يَبُّثُّ هَوَاهُ نامُوسُ الَّذَي .. أَوْعَدْتِهِ بالقُبْلَتَيْنِ فَنَفِّذي.. غَنَّيْتِ كُلّ الأغْنياتِ وَمَا انْمَحَتْ ..
أرجع بقى سايبنى ليه متشوقة الحب مش لوعة وآهات لا ف يوم هدى ولا عمره مات
القلب قلبي دَقُّهُ أبدًا ما ضل العشق عِشقُه بهواهُ ما أَذَل القدر صَدَّهُ أطاعَهُ ما كَل الحزن لحنُهُ نَزفُهُ ما اندمل
يَحُطُّ عَلى كَفِّ الْهَوى وَيَفرُّ يَمامٌ عَلى الدّفْل العَتيقِ يَمُرُّ هناكَ يَضِجُّ السَّحْرُ دونِ رَقابةٍ وَيَحْرُسُ سِرْدابَ العَجائِب سِرُّ
يا ليلة الأنوار أخبريهم عن الحبيب عن السدرة العصماء عن البراق تحدَّثي
من ديوان الأغانى لهيام الشهاوى
يا تونسُ الولهُ الجميلُ إني سابحة في مقلِ الشوقِ رفعتُ في بحرِ عينيكِ أشرعتي
شكرا للحياة شكرالكل من قدم اﻵذى لكل قلب عاهدعلى الحب والوفاء
أنا شاعر على أدِّي أرُص كلام بلا معنى بلا مَغنَى بلا مَغزى بلاإحساس
نَاياتُ قُرْصاني تُراقِصُني عَلى وَتَر ٍ .. يُراوِد في مَساماتِ الحداءِ بَنَفْسَجًا فَوْقَ الجِدارْ
