الأدب
رزقي ونصيبي الحلو من الدنيا ... كل عام وأنت الحب ... الخالد في قلبى
انا ذاك الغصن الذي حاولت ... كسره فاشتد عوده وأعلن ... العصيان عليك
عارف الدنيا أما بتتألِّم ... بِيعلَى صوتها وتتكلِّم ... والإنسان لَمَّا يخُون ... والدم عليه بيهُون ... ويعيش بخياله الوهم
أتألِّم لا مش حسّٰة مبتألمش
بُكاءُ الوردِ بِمُقلَتِي حُزنُهُ احتَضَنَنِي مَسحتُ دموعَهُ لامَنِي ظَنَّ أَنَّنِي قاسيَة
عزيزي القارئ ...قُمت بتغيير كلمة المرور أو الرمز السري لهاتفك الجوال كم مرة؟
مسير الوقت هيعدي بذرة عند وتحدي
ماعدتُ أدرى كيف حزنى أودعه و كيف دمعى المبعثر أجمعه
الحقد داخلها صال وجال
هو التاريخ وحدُه شاور عليكِ
مسحتُ دموعي وواصلت قراءة الرسائل..
استيقظتُ بمنتصف الليل
لا تُخْبري الباقينَ عَنْ قُبُلاتِنا فَأَنَا كَتَبْتُ عَلَى جِدارِكِ مَـا يَلِي بِيَدَيْكِ أَوْراقِي الْقَديمَة كُلّهَا
صفر البداية هٰيّٰا فلتٰتٰحٰضّٰر
مررت بيني وبين الأيام وخواطري
أخشى أن أصفك بالشمس ؛ فتغيب ، و إن وصفتك بالقمر ؛ تأتيني غير مكتمل
يادمعُ سِلْ للذي بالأمسِ قد كانا على عُروش الهَوى والفَنِّ سُلطانا فهذهِ حَلَبُ الشهباءُ دامِعَةٌ
نافذتي .. نافذة لا مثيل لها فهى تطل على أجمل الأشجار و أندر الورود و الأزهار فكلما وقفت بها ... رأيت ما يسر عيني
محمدٌ ومحمودٌ وأحمد خيرُ الورى آخر المُرسلين الأجود نور الله يسري على الأرضِ وبالسماءِ قمر أوحد
فـي محْفل النُّور غطَّى النُّورُ أنظاري = وَرُتِّــلَــتْ بــالـمَـدى أُرْجـوزة الــغـارِ فـاضَـتْ تَـسـيل مِــنَ الأَوْراد أَحْـرفها = وَ فــي يَــدَيَّ يَـشِـبُّ الـشِّعْرُ كـالنَّـــارِ
سَأمْلأُ عُمـْرَكَ وَرْداً وَفُـلّا لأنّكَ عندي منَ الرُوحِ أغلى أأنتَ أنا؟ أمْ أنا أنتَ قُلْ ليْ
أمْـواجُ بحْرٍ بيننا تتدفَّقُ وَدماءُ شَمسٍ في الشواطئِ تُهْرَقُ والروحُ طارتْ في مَدى آفاقِهِ والكَونُ في لونِ الغُروبِ مُطَوَّقُ
بين حناياك أسافر بالتِّيه
كمْ قلتُ يتُوبُ فما تابا قلبي بغَرامِـكَ قد ذابا فدخلْتُ بمَعبْدِ أشواقٍ وعُيونكَ أضْحَتْ محْرابا
ذهبتَ إلى كوْنٍ سرمدي
اللى قالك حاجه عنى هو نفسه اللى قايلها واللى عامل قال فاهمنى يروح يشوفله كدبه غيرها
قولى يازمن امتى ينتهى من الدنيا مشوارى غابوا الحبايب عنى وغابت وياهم أسرارى أزاى أعيش والجفا قطع قلبى وأوتاااارى
يا سيدَ الهوى غَدا الحبُّ مَـدّاً بيننا مالَهُ جَزْرُ وكُنتُ من الأمواجِ ينتابُني الذُعْرُ
