الأدب
قد تأتي الأيام بما لا تشتهي الأنفس وتأتي الرياح بما لا تأمل السفن وخُرِقََت السفينة لتغرق لأمر يعلمه الله تعالى
كل دا وعاوز تسيبنى بص لى قرب جاوبنى أنت ايه مالكش قلب
وانا التايهه ف بحور عينك ومش لقيالى ولا مرسى يرسينى على بَرَك وبتشعبط ف ضحكاية
يا حبا أبحر في أحلامي زمنا و قرأت عنه في أساطير الروايات طويلا تجتاحني نظراتك فتسقطني قتيلة
خلاص خلصت يابنى أدمين تعبنا ومابقناش قادرين لقينا فى الزمان دا وحوش وحبة ناس مايتأمنوش
ما حَلَ بي .. بِمَشاعِري وَيْلاَهُ .. حَدْس توَقُّعي فَنُّ التَّوَلُّعِ هُوْ الهوى جَمْرٌ يُؤَجِّجُ مَدْمَعي فأُعِزُّهُ و يذُلُّني
مَا لِهذا اليَأْس في البَدنِ قَدْ نَـما مِنْ شِدَّةِ المِحَنِ أَشْتَكي هَـمَّاً... أُصَاحِبُهُ كاغترابِ النّفْسِ في الوَطَنِ
جِئْتَ تَهْذي مرَّةً أُخْرَى وَ أُخْرى.. كَحَفيفِ الأَبَنوس الْمُتَرامي حَوْلَ صَخْبي ,,,,,
وآه يا وجع القلب ولا حد سَمَّى عليك ولا مسح دمع عنيك ولافي إللي يطبطب
حبيبتي متمرده في وصفها متفرده في حبها متشدده ما أن ألامس قلبها وتحسني وأحسها
قلّبتُ في ثمِلِ الشّفاهِ شهِيَّها حتَّى عشِقتُكِ فوقَ ما يُتحمَّلُ كالبدرِ في الإشراقِ لو تتبسَّمي
و إنّي على باب الأماني مكابره و قلبي شريدٌ. . و الوجوهُ مسافره أرى غُربتي عُمراً مباحًا.. ولا أعي إذا ما أراني التِّيهُ فيها مصائرَه
على هَواكَ غَفَتْ تَهْويمَة الشّجَرِ و أيْقَظَ البَحْرُ رَمْلَ الرّوحِ بِالضَّجَرِ يُرَتّل المَوْج لِلنّوارِ بَحَّتهُ فَيَرْقُص الْليْلَك المَنْثور للسّحَرِ
حكاية شهر يوليو
إوعى تصدَّق نَفسَك وتعيش الدور وتِكُبَر نِفسَك ولا تفكَّر يوم إن إللي خلقك مخلقش غيرك
يا مُشْرع الفُلْك الأخيرِ مُهادِناً..... سَجَع البِحارِ وَرَقْصَةَ المَوْجاتِ فِيْ لَوْنِ المَحَارْ ..... ذُو الْعِشْقِ..يُرْديه الْهَوي وَيَرُدّهُ
إليكَ أكتبُ سيدي غادر عن الأهداب إرحل عن سرب أحلامي سأمسح عن جبيني قبلتكَ
لو سألوني بتحب إيه أقول بحب المية والهوا أحب أكون إنسان أعيش ف دنيا مفيهاش وشوش ألوان
الغدر ألمٌ وإيلام وسطورٌ مُغلَّفة مُغَلَّقة بإتقان الغدر مكرٌ وقهرٌ وذبولُ ذمم الغدر ضمير ارتحل بين الأنام
سألتُ المولى ألَّا تعود سألتُ الواحدَ الأحدَ تَوَسَّلتُ يومًا هدايتَكَ وأَطَلتُ السجود
إحذر ياسيدي لن تكن إلا جرح وبلاء أشعلتُ لكَ شموعاً تسعة وأطفأتُ غلكَ بشمعةٍ عنقاء
لا ترتدِ الخداع يا قلب قناع الزيفِ غادر قد ينقلب مدار الدموع بأجفاني فيضانه يقترب
قلْ لي مَتى!! قَلْبي يَنوءُ بِغصَّةٍ محْمومَةٍ.. وَبِها انْتَهيت إلى التَّوَحُّدِ مَعْ سَواتِر لهْفتي
جَفْنِي يُكَبِّلُهُ النَّهَارُ المُثْقَلُ وَيَدايَ بَيْنَهُمَا القَرَنْفُلُ يَذبُلُ هُوَ أنْتَ وَحْدكَ كَالعَرُوسِ تَزُفُّني
بَعْدَ السَّلامِ ! أَميرُ الشِّعْر يُسْعِدني بِأنْ تُشير إلى عِنْوانِ أَبْياتِي لَمَحْتُكَ الْيَومَ في أَبْراجِ مَمْلَكَتي
سَلخ سلخ سلخ هَسلُخَك بإيدي سَلخ زي خروف في مَطلَع عيد قالولُه بِخ
لِلَّهِ أَنْتَ إِذا احْتَرَفْتَ الْحُبَّ طِبتْ وإذا ابْتَدَرْتَ بِقبلةٍ للهِ أَنتْ وَأَنا الَّتي ما كُنْتُ إِلاّ وَرْدَةً بَرِّيَّةً
أصلُه مبينش إنُّه خسيس أصلُه مبَينْش ! أصلُه مَبينش إنُّه بيعرف نسانيس أصلُه مبَينْش !
