الأدب
آسفة لن تكون حقل تجارب لِأَيًّا كان جائر كائن حاضر أَو غائب
في صفحتي ذاكَ الصَّديقُ يُتابعُ .. وَيقول لي " الشِّعْرُ عنْدكِ ماتِعُ " آنسْتُ فيكَ مَشاعِرَا لا تَنْتَهي
تَحَدَّثَ قَلبُهُ فَقال: أَهِيمُ شَوْقاً لِرؤيَاكِ
بقول للى عنده ذكرى لسه وجعه قلبه" اوعى تبكى وعيش حياتك" مين عشانه تعيش حزين"
حُرَّة تَدَثَّرتُ بِإزارِكرامتِي نَزَعتُ غَيماتٍ عن سمائي
يا بحر يا بُو موج عالي ومن حُبِّي فيك بَلَالِي
حَبِّيت الحُب عَشانُه دَا انا رُوحُه وكُل كَيانُه
صباح الخير من عَ الخطوط ..... واقف مِشْ هَتخَطَّى الحدود
آخر نبضة آخر طعنة
زمان قُلت وَصَّلُولْها كلمتين دَا وِشِّي التاني وإلِّلي يعاشرها
قصائدي إن نَطَقَت فاقت الحدود
ميزان الحق فيكَ مَال
أعلنت جائزة أحمد فؤاد نجم لشعر العامية المصرية ، مساء اليوم الثلاثاء، عن تتويج الشاعر مصطفى إبراهيم بالجائزة في دورتها السابعة، عن ديوان "الزمن" الصادر عن دار الكرمة للنشر.
أصيلة والكُل يَشهدُ أنها في الحق فضيلة
أشتاقُ..نعم أشتاق
وفي إيه بعد الأم (بالعامية المصرية )
الشِعر إيه ؟ الشِعر لِيه ؟ الشِعر مِين ؟ ما تعرَفوش !
أَتَبقَى هكذا مكانها تنتظر؟؟ أَتَسعَى لائذَةً بالفرار؟؟ تُقَيِّدُها القيود..ولكنها تُسافر تفرح تتألم ودَوْماً تُحاذِر
أَتَظُنِّينَ عنكِ راحِل؟ أَنزَع عن صدري حنانك! أهجر شطآنك ! أَخضعُ لِغُربَةٍ أرجو غفرانك! أمحو خطوط العهد أُسَبِّبُ أحزانِك!
شعر نجاح إبراهيم: الأديبة السورية نجاح إبراهيم، تكتبُ الشعر والقصة والرّواية، والنقد الأدبي والسينمائي، والمقالة، والدراسة الأدبية، وأدب الطفل .
أَنبِشُ قَبرِي فماذا أَنتَ فاعِل؟؟ بينِي ورَبِّي لا شئ حائل عِلمِي وظَنِّي حَالُكَ مائل جِذرِي ومَحَلِّي بأرضِكَ زائل
طول مافيك النبض حى انتصارك بكره جى هايشاورك ع الطريق يبقى نورك ماله زى
طوَالَ عُمرِي مريض مَكسور أَسِيرُ نَفسِي أَنُولُ كِبْرِي بَغيض مَقهور من نور شمسِي وَيْلِي ونَدَمِي كانت ضيائي و أَمسِي
كُلَّما لاحت شمسٌ بالأُفق اذكريني حينما يَتَهادَى شعاع النجومِ لِشرفتك حَدِّثيتي قلبي يَهمسُ بحُبِّكِ يُناجيكِ
عام من عمري إنقضى بحلوه و مره
قاعد ابويا عمود الدار يحرك سبحه فى استغفار وامى بتلهث من صهد النار بتحضر طبخه للزوار
عاوزين يرشحوونى فى مجلس الشعب ليه يدوقوونى المر بحزن ويشيلوونى الغلب طول عمرى ماحفظتش جدول الضرب
زمن الساده والعبيد والضرب بالكرابيج
