الأدب
الشاعرة السورية إيمان السيد إيمان فجر السيد من مواليد عام 1971 .. حلب .. سوريا . تخرجت من جامعة حلب/ ليسانس حقوق.
الشاعرة ليلاس زرزور تحاور الشاعرة السورية صفية عبد الحميد الدغيم
أُحِبُّكَ ولكن لا تَقتَرِب
ياثورةَ الحبِّ في نبضي وأيامي يانفحةَ الشّعرِ في بستانِ إلهامي ياشُعلةً من جبينِ الشّمسِ أقطفُها جذلى تبثُّ الهوى شوقاً لإضرامي
رَسَمتُ من إشراقةِ عينيكِ أمل
و لَمَّا الورد يغَنِّي يكون عيد فِ بِيتنا تنَوَّر الدنيا و تزَيِّنها فَرحِتنا وَيَا ليل يا عِين على لَمِّتنا
مسافر وجهك عبر التاريخ بملامح عربية ضاربة جذورك بصدر كنعان منذ العصور الأزلية
يا حمامة باكية كَفكِفي الأَدْمُعَ
ويقرأني كلآلئ ماس
مالِك يا دنيا العجايِب؟
و سألوني إيه جَرَالُه؟؟
كسر الخاطر بيخلق من الضعف جبروت ،بيخلق من الحب انتقام، بيخلق من الحنيه قله حيله
يا مسَحَّراتِي تعالى لِيلَاتِي (بالعامية المصرية) بقلم الشاعرة/حنان العجمي
يُحكَى أنه بيومٍ من الأيام طريق أُطلِقَ عليه طريق الموت !! تُرَى ما حكاية هذا الطريق ولماذا سُمِّيَ بهذا الإسم الغريب؟ تبدأ الحكاية بسائقٍ يقود عربة وأرواح داخلها تريد الوصول دون الذهاب بطريقٍ لا عودة منه
قَد كُنتُ أَرَى البَدرَ كَكُلِّ البَشَر
على شُرْفَةِ الْقَصْرِ المُنِيفِ أُعَلِّقُ جَرائِد شِعْرٍ حَرْفُهَا يَتَدَفَّقُ .. أشارَ إلى بدْءِ السِّجالِ بِقَوْلِهِ عَلَى وَقْعِ أبْيات الْهَوَى سَنُحَلِّقُ
عارف لَمَّا تعيش بُكرا وبُكرا مَبِيْجِيش
و حياتي حَبَّاتُ عقدٍ يَنفَرِط وسُكاتِي لا يَعنِي استسلام
وَمِيضٌ يَبرُقُ أمامها
أَأُمٌ أنتِ؟أَمْ نبعٌ لا يَنضُب؟
Khaoula قام بالإرسال أمس، الساعة 8:54 م بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الى ضحايا الحروب والاقتتال ، والسبي والاغتصاب وانتهاك الحرمات ، النساء والاطفال ، وانتهاك الحقوق والنظرة الدونية للمراة ، في يوم المرأة العالمي قصيدتي .. أيا حوّاءُ ، معذرةً
يَالَيْتَ الحُبَّ بِأجْنِحَةٍ قُلْتُ : لَطِرْنَا فَوْقَ سَحَابِ الأفْكَارِْ قَالَتْ :
أعشقكَ وابلاً من المطر يبلل أوصالي ويجتاح عظامي ،، إن صبكَ قد سرى في عروقي
أنا أهواك يا ملك لحسن الوجه مشتاق بهذا الجيد إبداع و فيك الحسن براق
قَد كُنتُ أَرَى البَدرَ كَكُلِّ البَشَر.. ومُذْ رَأَيتُكِ أَبصَرتُ القَمَر
وإنَّـكَ فـي الْـهَوى أعْتَى العُتاة وَشِـعْرُكَ ذاكَ ! وَحْـشِيٌّ وعَاتِ تٌـكدِّسُ حـزمَةً مِـنْ خَـيْطِ ضـوءٍ وَتُـرْجِـعُ مِــنْ مَـلَـفِّكَ ذِكْـرَياتِي
يَشِي بأنَّكَ بالتَّحْديدِ مَفْتونُ أتَى العِتابُ و َ جِئْتَ الآنَ تَشْرُح لِي ..
أنا البركان الخامد يسري بجبلٍ صامد أتسمعين مَنْ أكون؟
