الأدب
يغور الحب و سنينه . مدام الحب أصبح شئ من الآخر شعور ساخر ووقت لطيف بدون إخلاص بدور حساس . برود إحساس بيتظاهر
لما سألت حكيم وقلت وبالأدب فين الرجولة والعزيمة اللي كانت فى * العرب والا التاريخ اللي إحنا شفناه فى * الكتب أصلاً سراب وماهوش * دهب
و من يومِ عشقِكِ عُمري ابتَدا و كمْ هلَّل القلبُ كمْ غرَّدا صَعدْتُ بعشقي حدَّ السماءِ و أمْطرتُ حُبَّاُ كَزهرِ النَّدي
تبت يدا. . تبت يدا. تبت يدا كل العرب........الكل خان ولا عجب شيم العروبة مزقت. .....بقي الجبين المقتضب عبدوا الإله المصطنع. .......قربانهم كانت حلب
يارجل معتصم بكبريائك وغرورك انظر حولك............ الا تراني .............. انا الانثي التي يحكي عنها طول الزمان انا لدي من الكبرياء يكفي بلدانا ...........
ترجمة "دكتوربندر على اكبر"
ترجمة : أوات حسن أمين
الأديبة سلوى علوان تعلق قائلة "شكرا لكل من منحوني بهجة هذا اليوم"
ختام حمودة : شاعرة قوميّة القوافي تعتزّ بشعرها فتراه منحة ربانية سنيّة لا تصرفه إلا في وجوه البرّ والحرية، وصنوف الخير، وتفتخر بذلك
مِــصْـر الـعُـروبَـةِ كَـفُّـها الـنُّـوارُ ... بِـمَــدَى الـجَمَـالِ تَـلفّها الأّنْـوارُ يـا حُـرَّة وَإلَيْكِ صغْتُ مَشاعِري ... فَـتَمايَلَتْ فـي بَـحْرِها الأشْـعارُ يـا أيُّـها الـشَّعْب الأبِيُّ تَحِيَّتي ... مِــنْ ألْــفِ ألْــفٍ أ نْـتُمُ الـثُّـوارُ
في هذا اليوم مات الحب في احداقي محوتك من كتاباتي مزقت كل اوراقي ولا جواب عندي
بيني وبين الحياه قصه لم تتضح معالمها بعد .. أتوهم فيها السعاده ﻷستطيع أن أمضي ..
ببساطتي وبراءتي إني عشقتك يافتي كتب الهوي قد قصرت وبصحبتي جهلي أتي
ايها الفارس المغوار ... اري طيفك يقتحم الاسوار بشجاعة المحارب الامين .... بسيف مطعم بالحنين
ياصغيرتي..ياصغيرتي أنا لاألومك إن أغراك الحال أنا لا ألومك بألف سؤال وسؤال
تَــألَّـقَ كُــحْـلٌ بِـوَسْـطِ الْـحَـدَقْ فَـسُـبْـحانَ رَبّـــيَ رَبُّ الـفَـلَـــقْ عـَجَـنْتُ شُـعـوري بِـحُـبٍ عَـتيٍّ فـَـطـارَ الـشُّـعـورُ بـِشِـعْـرٍ بـَـَرقْ
عَـلَـى قُــداَّسِ عَـرْشِكَ قَـدْ أتَـيْتُ ... وَفـــي مِـحْـرابِـهِ وَحْـــدي أقَـمْـتُ نَـسَجْتُكَ مِـنْ خُـيوطِ الـنُّورِ عِشْقًا ... وَمِـنْـكَ عَـبـاءَتي شِـعْـرًا نَـسَـجْتُ وَفــي كُــلِّ الْـمَعارِجِ طـافَ ظِـلّي ... وَفـي سَـكَنات نًـورِكَ قَـدْ سَـلَكْتُ
وَكَــمْ أرْخَـيْـتَ يــا حُـبّ الْـعِنادا فَــزادَ الـجُـرْحُ فــي قَـلْبي وَزادا فَـهَلْ مِـنْ مُـبْلِغٍ عَـنّي حَـبيبي بَــأنَّ الـضّـلْع قَـدْ أضْـحى رَمـادا
ﻟﻤﺎ ﻟﻢ ﺍﻋﺪ ﺍﻋﺮﻑ ﻧﻔﺴﻲ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺑﺖ ﺃﺷﻌﺮ ﺑـ ﺃﻧﻨﻲ ﻟﺴﺖ ﺃﻧﺎ ﺃﺑﺤﺚ ﻋﻨﻲ ﻓﻼ ﺍﺟﺪﻧﻲ .. ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺗﺎﺋﻬﻪ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺴﻄﻮﺭ .. ﻻ ﺍﻋﻠﻢ ﻣﺎﺫﺍ ﺃﻛﺘﺐ ..
أَجِــيءُ إلَـيْـكَ مِــنْ وَجَـعِ الْـبَعيدِ وَغَـيْمُ الْـعُمْرِ فـي جَـلَد ِ الـرُّعُودِ وَفِـي ضِـلْعِي يُـرَفْرِفُ طَـيْرُ حُبِّي وَتُـقْـمِـرُ فِـيـكَ أُمْـسِـيَةٌ بِـعـيدي
عيش الحياه بغلبها وقول للوجع متأسينيش ولو المرار زاد اوي قوله اتلوي خليني اعيش
ومن حقي أعيش مستور وأتعلق بخيط من نور ولو حتي الأمل مهجور لازم أبقي واكون أقوي مانا مسلم وربي غفور
أَتـــوقُ وَ فِــيَّ حَنين وَ رَغْبَـهْ وَ دون الخَـلائِق قَلْبـي أحَبَـهْ شُعــورٌ تَمَكَّـنَ مِـنْـهُ الغَـرامُ!! أم النَّـار هَبَّتْ بِضِلْعِيَ هَبَّـه!!
يـا مَنبْــعَ الحُـــبِّ إنَّ الصَّبْــر مُوْفينـا هــذي الحَيــاةُ نُــداريهـا وَ لَــوْ حينا لَأنْـتَ حُبّــي وَ تَبْـقـى يا أنـا قَمَـري بِبَيْــتِ شِــعْـــرٍ يُـوافينـــي دَواوينــا
خذني على أهوج قطار بلا محطة ولا أرصفة ولا لوائح أسفار الوجود والرحيل انا كالعواصف أنذر بغبار جنون الجنون أنا مؤمنة من صلب كفار
