يتنافس 150 مرشحا على 4 دوائر انتخابية بمحافظة كفرالشيخ في انتخابات مجلس النواب 2020، تضم الأولى مركزي قلين وكفرالشيخ 49 مرشحا، بينهم 3 سيدات لأول مرة، في منافسة شرسة أيضا للغاية، لمشاركة العديد من الرموز الجماهيرية فيها، مثل السيد شمس الدين، ومحيي القطان، والنائبين الحاليين أحمد طنطاوي وعمرو دوير.

ويأتي على رأس قائمة المرشحين السيد أبواليزيد أحمد شمس الدين، أيمن عبدالعليم أحمد الأتربي، محيي الدين فتح الله محمد القطان، محمد عبدالحميد عرابي بسطويسي، محمد السيد عبدالعزيز عبدالكريم، باسم عبدالمحسن حامد حجازي، الشحات مصطفى إبراهيم أحمد، علاء عبدالمولى رمضان السيد، مها يونس محمود غازي، رامي علي عبدالحميد عبدالحي.

كما ينافس محسن محمد صادق الجندي، محمد محمد أحمد عبيد، فرج علي محمد السماحي، أحمد محمد رمضان الطنطاوي، سامي أحمد إبراهيم أحمد سعد، مراد جمال محمد القطان، سامي فرحات محمد إبراهيم طلحة، إسلام بهي الدين يوسف بدوي، محمود شعبان عبدالفتاح شاهين، أماني عزوز محمود عبدالواحد، عماد حمدي بسيوني الشاذلي، حسام أحمد جاد الدمراوي، مفيد حمدي راشد راجح.

ويأتي كذلك في قائمة المرشحين، ربيع بدير عبدالمحسن محمد، محسن عبدالمنعم عبدالحميد باز، نصرالدين أحمد سيد أحمد عاصي، محمد محمد علي حجازي، محمد رجب محمد عبيد، محمد عبدالحي شلبي صحصاح، عماد علي حسن كامل، السيد إبراهيم سيد إبراهيم، رأفت السيد يوسف أحمد فيود، سلامة محمد مغازي قبطان، محمد أحمد محمد علي الخضراوي، ياسمين محمد أبوالفتح عبدالمجيد محمد، طارق رفعت محمود طه رشوان، جمال حسيني محمد كيوان.

وأيضا بدير عبدالعزيز موسى السيد، إيهاب خليفة محمد الحداد، مظهر محمد محمود الدميري، هشام محمد عوض عبيد، حسام الدين عزت عبدالحميد يونس بدوي، وائل أبوالمجد محمد أبوالمجد، عمرو أحمد عبدالعليم دوير، ياسر منير عبدالجواد عبدالخالق، خليفة عباس خليفة حامد، علي قدري علي إبراهيم، مصطفى محمود عبدالفتاح زراره، عادل عبدالباقي علي قادومة.

الدائرة الثانية والتي تضم مركزي "سيدي سالم والرياض"، يجري بها حاليا حرب "تكسير عظام" لما يوجد بها من أسماء جماهيرية، ولعل على رأسهم الدكتور محمود سامي الذي فقد بصره أثناء علاجه مصابي كورونا بمستشفى عزل بلطيم مايو الماضي، وكذلك المهندس محمد مفتاح، المدير العام لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بكفرالشيخ، والنائب الحالي العميد سيد أحمد محمد سيد أحمد، والنائب الحالي اللواء شكري الجندي.

وتضم تلك الدائرة أيضا علي أحمد علي أحمد، توفيق إبراهيم علي أحمد، هاني السيد عبدالسيد هارون، عبدالفتاح علي حسن الشرنوبي، محمد عبدالجليل بسطويسي الشربيني، محمد عبدالسلام عبدالنبي محمد، محمد رمضان عبدالقادر الصعيدي، أسامة عبدالحميد عبدالمعطي عبداللا، الأمير حسين حسين سلامة.

وأيضا حسين أبوزيد رزق شمس، محمد إبراهيم فتحي إبراهيم جاويش، هشام عبدالعزيز محمد أحمد محمود، مصطفى حسن محمد السلموني، هاني محمد محمد أحمد سلطان، عادل سعيد أبوالحمد فرغلي، سعد عبدالجليل محمد يوسف، محمد فيصل محمد حسين عبيدي، عبدالله أبواليزيد محمود درويش، محمد عبدالحميد محمد هاشم، ماهر علي مصري مسعود خليفة.

وقد احتدمت المنافسة في الدائرة الثالثة "الحامول، بيلا، البرلس" بين 29 مرشحا في انتخابات مجلس النواب بينهم 5 سيدات، وكذلك النائب الحالي عبدالعزيز حمودة.

ويخوض الانتخابات في تلك الدائرة، فؤاد محمد عبدالدايم عبدالواحد، عصام الدين السعدي محمود عبدالغفار، يونس عبدالرازق عبدالرازق فرج، مبروك محمد محمد المزين، أحمد راضي عبدالحميد علي صادق، ياسين أحمد متولي محمد عبدالخالق، أيمن فؤاد عبدالله المهدي، محمد زكي إبراهيم السيد إسماعيل، جميلة بدير أحمد رزق سليمان، عزت عبدالمنعم عبدالرحمن محمد.

وأيضا فاطمة عيد منصور المنسي، هلالة الشناوي محمد الشناوي، مختار محمد جبريل محمد، صبح أبوالمجد مصطفى بدير، علي إبراهيم محمد عامر، شادي عبدالمنعم إبراهيم عوض، وسام إبراهيم سعد محمد سعد، محمد معوض السيد إبراهيم، وسام علي علي علي عامر، أنوار رشاد عبدالهادي خميس، دولت محمد عماد مصطفى بسيوني، أحمد محمود بدير حجازي.

وكذلك السيد أبوالعينين أحمد عياد، محمد إسماعيل حسن إسماعيل، سعد أحمد محمد سعد، ياسر محمود إبراهيم مصطفى مرزه، رضا عطية السعيد عطية غنيم، عبدالعزيز أبوشعيشع علي حمودة، إبراهيم عبدالعزيز محمد إسماعيل.

وأما الدائرة الرابعة والتي تضم 3 مراكز "دسوق، مطوبس، فوه" فأبرز المرشحين فيها اللواء صلاح المعداوي، والمحاسب محمد الشهاوي، البرلماني الحالي، عادل النجار، محمد شعبان عطا، فتحي الشرقاوي، البرلماني الحالي، أحمد عبدالقادر، محمد الصعيدي، نيرة الجيار، يوسف البدري، عضو مجلس النواب الأسبق، شكري ليمونة، إبراهيم حسين الصعيدي، محمد سلام، عضو مجلس النواب الحالي، عمرو الخولي، سيد أحمد عيسى، البرلماني الحالي، محمد الصمودي.

كما شملت عبدالرءوف عبدالعاطي، أحمد فاروق، سعد فتحي، سامي القرضاوي، كمال عقبة، إيهاب عبدالباقي، إبراهيم زغلول، حمدي حجازي، منى خيري، السيد دراز، سعد الغمري، إبراهيم رزق، محمد عبدالعزيز غنية، مصباح إسماعيل، أحمد عاطف فرج، فتحي عمارة، رزق علي الغرباوي، محمد الزغبي، محمد أحمد خليفة، الحسيني شاهين.

وشملت صلاح الداودي، أيمن أبوالنجاه، محمد غريب، عادل جعفر، نورالصباح محمود زغلول، الأسمر أبوشاهين، رأفت رياض، محمد عبدالعليم داود، وكيل مجلس النواب الأسبق، سامي صقر، مخلص زكريا، شريف الطحان، عادل حسنين، وهاني الخولي.

في السياق ذاته، أكد اللواء جمال نورالدين محافظ كفرالشيخ متابعة جاهزية المقار الانتخابية، استعدادًا لإجراء انتخابات مجلس النواب، وتوفير كل الامكانات للتسهيل على المواطن أداء صوته الانتخابي.

وكلف المحافظ مديري المديريات وخاصة التعليم والشباب والرياضة والزراعة، والصحة، ورؤساء المراكز والمدن بمراجعة المرافق باللجان الانتخابية، للتأكد من جاهزية المقار الانتخابية من خلال سلامة جميع المرافق والخدمات والإقامة، مع اختيار الأدوار الأرضية لمقر اللجان، تسهيلًا على كبار السن والمعاقين واستعمال الأثاث المدرسي، كذا تسهيل انتظار الناخبين، مؤكدًا التنسيق مع الوحدة المحلية والأوقاف للاستعانة بمولدات المساجد المجاورة للمقار الانتخابية، وتوفير مولدات احتياطية وكشافات باللجان.

وطالب المحافظ رؤساء المراكز والمدن بتجهيز مظلات ومقاعد لانتظار الناخبين وكبار السن، مع توفير 3 مولدات كهربية بكل مجلس مدينة احتياطي لأي طارئ، إضافة للمولدات بكل اللجان الانتخابية، وعددها 585 مقرًا انتخابيًا فرعيًا، والتأكيد على جاهزية سرادقات كبيرة.

وأكد محافظ كفرالشيخ على توفير كرسي متحرك بكل مقر انتخابي بالتنسيق مع الشئون الصحية، ووضع التسهيلات اللازمة لانتقالات القضاة إلى مقار لجانهم من خلال توفير سيارات لنقلهم، وتكليف عدد من العاملين بالوحدات المحلية، ليقوموا بدور المتابعة المستمرة للجان والإبلاغ عن أي أحداث غير عادية بالمقار الانتخابية.

وكلف اللواء جمال نورالدين، اللواء ياسر حفناوي، السكرتير العام المساعد للمحافظة، ورئيس غرفة العمليات، بمتابعة تفقد رؤساء المدن والمديريات لمقار الانتخابات، ورفع تقرير يومي بحالة اللجان، وما تم بها من أعمال، وشدد على تواجد 11 من العاملين بمجالس المدن والوحدات القروية بمقار اللجان لمتابعة توافر كل الإمكانيات.

ووجه رئيس غرفة العمليات رؤساء المدن ووكلاء الوزارات، بالتأكد من صلاحية كل المرافق، ووجود تليفون أرضي بكل لجنة سواء تابعة للتربية والتعليم أو الشباب والرياضة أو المعاهد الأزهرية، مؤكدًا المتابعة اليومية للجان الانتخابية.